أراد إخوة يوسف الصديق أن يقتلوه .... ( فلم يمت ) !
ثم أرادوا أن يلتقطه بعض المارة فيمحى أثره .... ( فارتفع شأنه) !
ثم بيع ليكون مملوكا .... ( فأصبح ملكا ) !
ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه .... ( فازدادت ) !
فلا تقلق من تدابير البشر .... فإرادة الله فوق إرادة البشر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق